كشف رئيس مجلس إدارة جمعية آفاق لعلوم الفلك، د. شرف السفياني، أن كوكب الزهرة سيصل إلى ذروة لمعانه هذا العام بالتزامن مع يوم الحب (14 فبراير)، حيث سيقدم عرضًا سماويًا مميزًا لن يتكرر بهذا السطوع قبل سبتمبر 2026.
وأوضح السفياني أن الزهرة، الذي يُعرف باسم “نجم المساء”، سيبلغ سطوعه -4.9 ماغ، أي أكثر لمعانًا بـ 25 مرة من ألمع نجم في السماء، ما يجعله مشهدًا فريدًا يمكن رصده بسهولة بعد غروب الشمس.
ولمحبي الفلك، أكد السفياني أن جمعية آفاق لعلوم الفلك تتيح فرصة فريدة لمشاهدة الحدث عبر تلسكوبات متطورة ضمن معرض “لحظة قمره” في مهرجان هوى وينتر بالمدينة المنورة، حيث سيتمكن الزوار من رصد تفاصيل الزهرة بدقة والاستمتاع بتجربة فلكية لا تُنسى.
واختتم حديثه بالإشارة إلى أن الزهرة سيبدأ رحلته نحو الاختفاء التدريجي بعد فبراير ليعود للظهور في السماء نهاية مارس، داعيًا عشاق الفلك لاغتنام الفرصة النادرة لمشاهدة أحد أروع الأجرام السماوية في تألقه الأقصى.
وأوضح السفياني أن الزهرة، الذي يُعرف باسم “نجم المساء”، سيبلغ سطوعه -4.9 ماغ، أي أكثر لمعانًا بـ 25 مرة من ألمع نجم في السماء، ما يجعله مشهدًا فريدًا يمكن رصده بسهولة بعد غروب الشمس.
يوم الحب
وأشار إلى أن الظاهرة تعود إلى عدة عوامل، منها قرب الزهرة من الأرض، ووجود سحب كثيفة تعكس 70% من ضوء الشمس، إضافةً إلى حجمه الكبير الذي يقارب حجم كوكبنا.رئيس مجلس إدارة جمعية آفاق لعلوم الفلك، د. شرف السفياني - اليوم
ولمحبي الفلك، أكد السفياني أن جمعية آفاق لعلوم الفلك تتيح فرصة فريدة لمشاهدة الحدث عبر تلسكوبات متطورة ضمن معرض “لحظة قمره” في مهرجان هوى وينتر بالمدينة المنورة، حيث سيتمكن الزوار من رصد تفاصيل الزهرة بدقة والاستمتاع بتجربة فلكية لا تُنسى.
واختتم حديثه بالإشارة إلى أن الزهرة سيبدأ رحلته نحو الاختفاء التدريجي بعد فبراير ليعود للظهور في السماء نهاية مارس، داعيًا عشاق الفلك لاغتنام الفرصة النادرة لمشاهدة أحد أروع الأجرام السماوية في تألقه الأقصى.
0 تعليق