كشفت دراسة بريطانية، أن الحطام الناتج عن الانفجارات البركانية القديمة على المريخ، يقدم أدلة جديدة في البحث عن حياة فضائية.
فهذه الصخور التي تم اكتشافها مؤخراً منتشرة في موقع هبوط مهمة المريخ المستقبلية المقرر إطلاقها في عام 2028.
وباستخدام بيانات الأقمار الصناعية، خلص العلماء في متحف التاريخ الطبيعي في لندن، إلى أن هذه الصخور قد تكون ناتجة عن انفجارات بركانية قديمة، حدثت على المريخ، حيث تم قذف الرماد البركاني إلى الغلاف الجوي للكوكب.
ويعتقد الفريق أن الرماد بقي محافظاً عليه في مناطق منخفضة داخل فوهات صدمية، بسبب اختلاطه بالمياه الجوفية، ما ساعد على الحفاظ على الصخور الغنية بالمعادن التي قد تحتوي على علامات محتملة للحياة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة الخليج ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة الخليج ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق