في مشهد يجمع بين روعة الطبيعة وعبق التاريخ، تتزين المراعي الربيعية الواقعة شرق قرية زُبالا التاريخية جنوب محافظة رفحاء، بغطاء نباتي ربيعي، حيث تتجول قطعان الأغنام في الفياض المفتوحة؛ لتشكل لوحة طبيعية خلابة تأسر الأنظار.
وتُعد قرية زُبالا إحدى المحطات البارزة على درب زبيدة، إذ تتميز بثرائها التاريخي وموقعها الاستراتيجي، وخلال موسم الربيع، تتحول إلى وجهة رئيسة لمربي الماشية، وتزدهر المراعي الطبيعية التي توفر مصدرًا غنيًا للغذاء، ما يسهم في تقليل تكاليف الأعلاف وتخفيف الأعباء عن المربيين.
يُذكر أن قرية زُبالا التاريخية تُعد معلمًا بارزًا في المنطقة، إذ تحتضن آثارًا تعكس دورها المحوري كإحدى محطات الحجيج على درب زبيدة، ما يمنحها قيمة تاريخية وثقافية فريدة.
وتُعد قرية زُبالا إحدى المحطات البارزة على درب زبيدة، إذ تتميز بثرائها التاريخي وموقعها الاستراتيجي، وخلال موسم الربيع، تتحول إلى وجهة رئيسة لمربي الماشية، وتزدهر المراعي الطبيعية التي توفر مصدرًا غنيًا للغذاء، ما يسهم في تقليل تكاليف الأعلاف وتخفيف الأعباء عن المربيين.
![المراعي الربيعية شرق زُبالا التاريخية - واس](https://www.arabpres.com/content/uploads/2025/02/07/f1fa0aea25.jpg)
المراعي الربيعية
وأكد عدد من مربي الأغنام في القرية أن الموسم الربيعي ينعكس إيجابيًا على تغذية الماشية، ويسهم في تحسين إنتاجية الألبان واللحوم، الأمر الذي يعزز من الجدوى الاقتصادية لتربية المواشي في المنطقة، بالإضافة إلى أهميتها كمصدر طبيعي لرعي الأغنام، وأصبحت المراعي مقصدًا للعائلات والمتنزهين، الذين يفدون إليها للاستمتاع بجمال الطبيعة ومشاهدة القطعان وهي ترعى وسط مشاهد ريفية آسرة.![المراعي الربيعية شرق زُبالا التاريخية - واس](https://www.arabpres.com/content/uploads/2025/02/07/f5f5e259f7.jpg)
يُذكر أن قرية زُبالا التاريخية تُعد معلمًا بارزًا في المنطقة، إذ تحتضن آثارًا تعكس دورها المحوري كإحدى محطات الحجيج على درب زبيدة، ما يمنحها قيمة تاريخية وثقافية فريدة.
0 تعليق