ولا أجمل من صورة تزيّنها رفوف المعرفة، المزدحمة بأسماء عباقرة وعلماء وأدباء وأصحاب تجارب من الشرق والغرب، تاركين عطاءهم للبشرية، وسِيَر حياتهم، وما جادت به عقولهم وأقلامهم المبدعة، لكي يستمتع بها القرّاء ومحبو رائحة الورق، خصوصاً في مثل هذا الصرح الحضاري بدبي.. مكتبة محمد بن راشد التي أصبحت بقعة ضوء، وتحولت إلى مساحة ملهمة، توفر لروادها مناخات تحفز على المطالعة، وتصحبهم في رحلات شائقة إلى عوالم ممتعة، ليجد كل فرد ما يناسب اهتماماته من مؤلفات نادرة، وإصدارات بلا حصر.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share
فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App
0 تعليق