وأضاف هشام عطوة: "اتعينت عام 1998 موظفا في البيت الفني المسرح، وكنت طالبا في نفس التوقيت، وكل الممثلين الكبار مثلوا في المسرح في بداية حياتهم مثل نجيب الريحاني وعلى الكسار وإسماعيل ياسين، وسعد أردش وجلال الشرقاوي وسميحة أيوب"، نافيا مقولة أن المسرح لا يمنح الشهرة ويضيع الوقت.

وتابع هشام عطوة أن المسرح يطلق عليه أبو الفنون لأنه أشمل وأعمق ويضم فنونا عديدة، مضيفا أن الدكتورة هدى وصفي نصحته بالعمل في المسرح القومي لأنه أقرب للشكل الحديث، ولكنه رفض واستمر في مسرح الطليعة.

واختتم هشام عطوة أن مسرحية "أبو الهول يبكي سرا" كانت أول أعماله على مسرح الطليعة، وأشاد بها الناقد أحمد عبد الحميد، وكتب معلقا على هذه المسرحية أن أبو الهول يشهد ميلاد مخرج جديد.

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل