نظمت الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية، ممثلة في الشؤون التعليمية «إدارة أداء التعليم - قسم الإشراف التربوي»، صباح اليوم، لقاءً تدريبياً لمديري المدارس ووكلائهم الجدد للعام الدراسي 1446هـ، تحت عنوان ”أدوار متجددة لقيادة واعدة“، بقاعة طويق التابعة للإدارة.
ويهدف البرنامج إلى تمكين القيادات المدرسية الجديدة من أداء مهامهم بكفاءة وفاعلية، والوقوف على أبرز التحديات التي تواجههم، وتزويدهم بالمعارف والمهارات اللازمة لتطوير العملية التعليمية.
أشار المتحدث الرسمي لتعليم المنطقة الشرقية الدكتور محمد الغامدي، إلى حزمة من المحاور التي جاءت خلال البرنامج يأتي من بينها الوقوف على: فاعلية أداء العملية التعليمية بالمدارس، كذلك التقويم المدرسي وتمكين المدرسة، إضافة لخدمات إدارة الموارد البشرية والدور الداعم لقسم شؤون المعلمين، كذلك قبول الطلاب ودور الإدارة المدرسية، إضافة إلى إضاءات في الإدارة المدرسية، العمل بالأدلة داخل المدرسة، الممارسات في الإدارة المدرسية، وصولاً لتسليط الضوء على ملامح الخطة المدرسية.
كما لفت، إلى تسليط البرنامج الضوء على الدور المحوري الذي يقع على عاتق مديري ومديرات المدارس والوكلاء، باعتبارهم عماد المدرسة، والدافعين للعمل بروح الفريق الواحد لتحقيق بيئة تعليمية وتربوية جاذبه ليلقي بظلاله في نهاية المطاف على أوساط أبنائنا الطلبة طبقاً لما تخطط له الوزارة في ظل الدعم اللامحدود من قبل قيادتنا الرشيدة ”أيدها الله“ لقطاع التعليم، والتي لا تدخر وسعاً في الدفع بخارطة التعليم إلى مصاف المنافسة العالمية من خلال تزويد أبناء وبنات الوطن جيل المستقبل بمختلف ألوان العلوم والمعرفة لإيمانها التام بأن الاستثمار الأمثل يكمن في تنمية عقول أبنائها، وليرفعوا علم المملكة عالياً بين صفوف الدول المتقدمة في كافة المجالات والميادين العلمية.
جدير ذكره اختتم البرنامج بفتح باب النقاش والرد على الاستفسارات والعمل على تحويل التحديات إلى إنجازات ملموسة بما يحقق الأهداف المنشودة.
ويهدف البرنامج إلى تمكين القيادات المدرسية الجديدة من أداء مهامهم بكفاءة وفاعلية، والوقوف على أبرز التحديات التي تواجههم، وتزويدهم بالمعارف والمهارات اللازمة لتطوير العملية التعليمية.
محاور البرنامج
أشار المتحدث الرسمي لتعليم المنطقة الشرقية الدكتور محمد الغامدي، إلى حزمة من المحاور التي جاءت خلال البرنامج يأتي من بينها الوقوف على: فاعلية أداء العملية التعليمية بالمدارس، كذلك التقويم المدرسي وتمكين المدرسة، إضافة لخدمات إدارة الموارد البشرية والدور الداعم لقسم شؤون المعلمين، كذلك قبول الطلاب ودور الإدارة المدرسية، إضافة إلى إضاءات في الإدارة المدرسية، العمل بالأدلة داخل المدرسة، الممارسات في الإدارة المدرسية، وصولاً لتسليط الضوء على ملامح الخطة المدرسية.
دور محوري
كما لفت، إلى تسليط البرنامج الضوء على الدور المحوري الذي يقع على عاتق مديري ومديرات المدارس والوكلاء، باعتبارهم عماد المدرسة، والدافعين للعمل بروح الفريق الواحد لتحقيق بيئة تعليمية وتربوية جاذبه ليلقي بظلاله في نهاية المطاف على أوساط أبنائنا الطلبة طبقاً لما تخطط له الوزارة في ظل الدعم اللامحدود من قبل قيادتنا الرشيدة ”أيدها الله“ لقطاع التعليم، والتي لا تدخر وسعاً في الدفع بخارطة التعليم إلى مصاف المنافسة العالمية من خلال تزويد أبناء وبنات الوطن جيل المستقبل بمختلف ألوان العلوم والمعرفة لإيمانها التام بأن الاستثمار الأمثل يكمن في تنمية عقول أبنائها، وليرفعوا علم المملكة عالياً بين صفوف الدول المتقدمة في كافة المجالات والميادين العلمية.
جدير ذكره اختتم البرنامج بفتح باب النقاش والرد على الاستفسارات والعمل على تحويل التحديات إلى إنجازات ملموسة بما يحقق الأهداف المنشودة.
0 تعليق