كشف صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان وزير الطاقة، عن عدة تحديات متنوعة تواجه تلبية الطلب المتزايد على المعادن.
وقال سموه في كلمة له خلال مؤتمر ومعرض التعدين الدولي: إن أمن الطاقة ليس متعلقا فقط بتوافر الغاز ولكن بتوفير البنية التحتية اللازمة والقدرة على إيجاد المشتري المستدام.
وأشار الوزير إلى أن تلبية الطلب المتزايد على المعادن الأساسية يمثل تحديا، لا سيما أن استكشاف التعدين يتبعه انبعاثات كربونية نتيجة تلك الصناعة وبالتالي يسهم بدوره في التغير المناخي.
وأشار إلى أن من ضمن تحديات قطاع التعدين، هو تركز المعادن في مناطق جغرافية محددة، فضلا عن تحدي الوقت في الاستكشاف، إضافة إلى المعوقات المتعلقة بالترخيص.
ونوه بأن السعودية تسعى إلى توطين كامل لسلاسل الإمداد المتعلقة بالمعادن.
ولفت إلى أن الوقود الأحفوري والفحم واستخدام الديزل أسهموا في تراكم البصمة الكربونية.
وانطلق مؤتمر ومعرض التعدين الدولي، أمس في الرياض، ويستمر حتى غدٍ الخميس، بمشاركة نحو 170 عارضا من دول العالم، يمثلون سلسلة القيمة في قطاع التعدين والمعادن، إلى جانب أجنحة وطنية لثماني دول، تتضمن: أستراليا، والنمسا، والبرازيل، وكندا، والهند، وباكستان، والسويد، والمملكة المتحدة.
ويشتمل معرض التعدين الدولي في العام الحالي، على 4 مناطق رئيسة تعكس تنوع قطاع التعدين وابتكاراته، وهي "المعرض الخارجي" الذي تقدم الشركات فيه أحدث الآلات والمعدات الثقيلة، و"المنطقة التقنية" التي تضم أحدث الابتكارات التكنولوجية لتطوير قطاع التعدين، إضافة إلى "المعرض الداخلي" الذي يجمع كبرى الشركات العالمية العاملة في قطاع المعادن؛، و"منطقة الاستكشاف" التي يتم فيها تسليط الضوء على دور شركات التنقيب الصغيرة في قيادة اكتشافات المعادن المستقبلية.
وقال سموه في كلمة له خلال مؤتمر ومعرض التعدين الدولي: إن أمن الطاقة ليس متعلقا فقط بتوافر الغاز ولكن بتوفير البنية التحتية اللازمة والقدرة على إيجاد المشتري المستدام.
تأمين المعادن
أضاف سموه أن قطاع التعدين جزء لا يتجزأ من أمن الطاقة، وسط سباق دولي لتأمين المعادن الحرجة.وأشار الوزير إلى أن تلبية الطلب المتزايد على المعادن الأساسية يمثل تحديا، لا سيما أن استكشاف التعدين يتبعه انبعاثات كربونية نتيجة تلك الصناعة وبالتالي يسهم بدوره في التغير المناخي.
وأشار إلى أن من ضمن تحديات قطاع التعدين، هو تركز المعادن في مناطق جغرافية محددة، فضلا عن تحدي الوقت في الاستكشاف، إضافة إلى المعوقات المتعلقة بالترخيص.
ونوه بأن السعودية تسعى إلى توطين كامل لسلاسل الإمداد المتعلقة بالمعادن.
ولفت إلى أن الوقود الأحفوري والفحم واستخدام الديزل أسهموا في تراكم البصمة الكربونية.
وانطلق مؤتمر ومعرض التعدين الدولي، أمس في الرياض، ويستمر حتى غدٍ الخميس، بمشاركة نحو 170 عارضا من دول العالم، يمثلون سلسلة القيمة في قطاع التعدين والمعادن، إلى جانب أجنحة وطنية لثماني دول، تتضمن: أستراليا، والنمسا، والبرازيل، وكندا، والهند، وباكستان، والسويد، والمملكة المتحدة.
ويشتمل معرض التعدين الدولي في العام الحالي، على 4 مناطق رئيسة تعكس تنوع قطاع التعدين وابتكاراته، وهي "المعرض الخارجي" الذي تقدم الشركات فيه أحدث الآلات والمعدات الثقيلة، و"المنطقة التقنية" التي تضم أحدث الابتكارات التكنولوجية لتطوير قطاع التعدين، إضافة إلى "المعرض الداخلي" الذي يجمع كبرى الشركات العالمية العاملة في قطاع المعادن؛، و"منطقة الاستكشاف" التي يتم فيها تسليط الضوء على دور شركات التنقيب الصغيرة في قيادة اكتشافات المعادن المستقبلية.
0 تعليق